الأذن تبصــــم مثل العين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله توصل علماء من بريطانيا إلى إكتشاف فريد من نوعه وهو أن لأُذُن الإنسان شكلا فريدا، فقاموا بتصميم نظام قادر على تصويرهما ضوئيا، ثم مقارنة تلك الصور بقاعدة بيانات لأشكال الأذن لتحديد هويات أصحابها.
وذكر موقع الجزيرة نت الالكتروني أن العلماء أشاروا إلى إمكانية استخدام هذا النظام في أخذ صور لأذن المسافر أثناء مروره أمام موظفي إدارة جوازات المطار، بحيث قد تكون هي الطريقة الجديدة لتحديد هوية المسافرين.
وتستخدم بعض المطارات نظام بصمة العين، الأمر الذي يتطلب من الأفراد النظر مباشرة إلى جهاز التصوير الضوئي عن قرب.
وقال رئيس فريق الباحثين من مدرسة الإلكترونيات وعلوم الكمبيوتر بجامعة ساوثهامبتون البريطانية، البروفيسور مارك نيكسون، إن في الأذن أنسجة كاملة يمكن استخدامها للحصول على مجموعة قياسات تُعد من السمات التي ينفرد بها كل شخص، مضيفا أن هذه السمات تعتبر وسيلة للتغلب على المشاكل الكثيرة التي تعتري نظام التحليل الإحصائي البيولوجي عندما يتقدم الإنسان في العمر.
وبيّن نيكسون أن المشكلة التي تلازم نظام التعرف على الوجه في الغالب، تكمن في التجعدات حول زاوية العين الخارجية والمظاهر الأخرى لكبر السن، إلا أن الأذنين فيكبران بشكل متناسب بينما تستطيل شحمة الأذن قليلا، وفي ما عدا ذلك فإن الأذنين تتشكلان تشكلا كاملا منذ ولادة الشخص نفسه.
وتتعرض طرق التحليل الإحصائي البيولوجي المتبعة في التعرف على الأشخاص أحيانا إما للتشويش عليها بسهولة أو صعوبة استخدامها، فبرامج الكمبيوتر المستعملة في التعرف على الوجوه، تتأثر في أغلب الأحيان بالتغيرات التي تطرأ على تعبيرات الوجه، الأمر الذي يتطلب أن يُظهر الشخص ملامح تعبير محايد في وجهه.
أن لأُذُن الإنسان شكلا فريدا، فقاموا بتصميم نظام قادر على تصويرهما ضوئيا، ثم مقارنة تلك الصور بقاعدة بيانات لأشكال الأذن لتحديد هويات أصحابها.
وذكر موقع الجزيرة نت الالكتروني أن العلماء أشاروا إلى إمكانية استخدام هذا النظام في أخذ صور لأذن المسافر أثناء مروره أمام موظفي إدارة جوازات المطار، بحيث قد تكون هي الطريقة الجديدة لتحديد هوية المسافرين.
وتستخدم بعض المطارات نظام بصمة العين، الأمر الذي يتطلب من الأفراد النظر مباشرة إلى جهاز التصوير الضوئي عن قرب.
وقال رئيس فريق الباحثين من مدرسة الإلكترونيات وعلوم الكمبيوتر بجامعة ساوثهامبتون البريطانية، البروفيسور مارك نيكسون، إن في الأذن أنسجة كاملة يمكن استخدامها للحصول على مجموعة قياسات تُعد من السمات التي ينفرد بها كل شخص، مضيفا أن هذه السمات تعتبر وسيلة للتغلب على المشاكل الكثيرة التي تعتري نظام التحليل الإحصائي البيولوجي عندما يتقدم الإنسان في العمر.
وبيّن نيكسون أن المشكلة التي تلازم نظام التعرف على الوجه في الغالب، تكمن في التجعدات حول زاوية العين الخارجية والمظاهر الأخرى لكبر السن، إلا أن الأذنين فيكبران بشكل متناسب بينما تستطيل شحمة الأذن قليلا، وفي ما عدا ذلك فإن الأذنين تتشكلان تشكلا كاملا منذ ولادة الشخص نفسه.
وتتعرض طرق التحليل الإحصائي البيولوجي المتبعة في التعرف على الأشخاص أحيانا إما للتشويش عليها بسهولة أو صعوبة استخدامها، فبرامج الكمبيوتر المستعملة في التعرف على الوجوه، تتأثر في أغلب الأحيان بالتغيرات التي تطرأ على تعبيرات الوجه، الأمر الذي يتطلب أن يُظهر الشخص ملامح تعبير محايد في وجهه.
المصدر : http://www.syria-news.com

» قصة مؤثرة لبـر الوالدين تدمع العين .......